الطفل الفلسطين والإبداع
رغم كل حصار وقمع واضطهاد . فالطفل الفلسطيني لم يقف مكتوف الأيادي أمام زحف التلوث
وبمبادرة أساتذتهم والتعاون مع مؤسساتهم استطاعوا أن يبدعوا في شتى المجالات
وهذه نمادج ابداعاتهم في تدوير النفايات
ادخل عالم الاعمال والانشطة اليدوية مع مبارك