التدبير

الطفل الفلسطين والإبداع 

رغم كل حصار وقمع واضطهاد . فالطفل الفلسطيني لم يقف مكتوف الأيادي أمام زحف التلوث 
وبمبادرة أساتذتهم والتعاون مع مؤسساتهم  استطاعوا أن يبدعوا في شتى المجالات 




























بإرادتنا إذا عملت ايدينا ابدعات واضاءت لاطفالنا حياتهم بالفرح والسعادة..أشجار الورد من العبوات البلاستكية في مدرسة ابن قتيبة في نابلس..

كلمات فلسطينية


شارك الموضوع

مواضيع ذات صلة