آفة اليوم والغد
تتزايد تكدس اطارات العجلات المستعملة يوما بعد يوم ،فجل الدول لاتستغلها في أغراض اخرى
بل منها من يحرقها وهذا خطير على البيئة
ومنها من يستغلها كمصدر عيشه خاصة في بعض بلدان افريقيا كالمغرب
فهذه المجموعة الأخير تستحق الدعم المادي من الدول ومن الشركات المصنعة
لكن للأسفل
هناك غياب التدبير العقلاني لعدة أشياء في مجتمعاتنا .
لكم أصدقائي المتصفحين بعض الصور التوضيحية لتدوير هذه الإطارات
استعملها للراحة ولإسترخاء
هنا يجد الأطفال متعة لعبهم
نمادج منالأبداعات الرائعة في التدوير
لاتقل أخي أن هذه أوثان أو أشياء محرمة أليس هذا أفضل من أن تتحول الى سموم قاتلة
زين بها حديقتك أو حديقة مؤسستك
هذا السلوك عير مقبول في عالمنا اليوم